مَنْ يفتحُ البحرَ لعاصفةٍ؟ بعنايتِها، هذه الرسولةُ، آمنتُ بِضَلالِي، ..اطمئنّوا، هيَ، ذاتُها ، بلا رحمةٍ ، تعتنِي بجَحِيمي. تعرفُ ، الشُّبهة أن
المزيدأنسَى غالباً أن أقرأَ لها الفاتحةَ قد يمرُّ أسبوعٌ كاملٌ ولا أتذكّرُها وإذا رأيتُ صورتَها مصادفةً بين أوراقِي أحسُّ كم أنا قاسٍ
المزيدكنتُ أقفُ على مقابِرهِم أسألُ: كيفَ ماتوا مرةً واحدةً؟ وكان الحفّارُ قد جاوَزَ المائة بِعامين هكذا رأيتُه وهو يتقيأ دماً أسودَ ولا
المزيدهو صوتيَ الذي أسمعُه كيفَ يتْركُني نائماً كيف يتحّدثُ دونَ لسانِي وشفتي فِي الغرفةِ الأخرى؟ هذه نبرتي البطيئةُ تلك التي سمعتُها يوماً
المزيدفِي مقهَى سينما ماريا، جلستُ لأكتبَ عنِ الخوفِ الذي رأيتُه عن الرجلِ الذي تتساقطُ أطرافُهُ فِي الهواء وعن قلبه الملقَى خلفَ فندقٍ
المزيدأخذَنِي من يدِي كانت لَه يدٌ وحيدةٌ هيَ اليُمنى هذا العجوزُ ليس جدِّي كما توقعتُ كان له وجهُ خفاشٍ حزينٍ وعينَاه باكيتانِ
المزيد