ستكونين هناك مُغطاةً بالثلج بيضاء كما أحبك وسيكونُ عليّ أن أدبر جريمةً كاملةً لأشربَ من دمك .. وأزهو 2 أدركُ قدر الفوضى في لغتي: هذه وردةٌ نصفها دمي، نسجت حنينها من ماء روحي هذه وردةٌ تنمو على وهج وسادتي تقودني ببطءٍ إلى نهاية ما إلى شجرٍ خاوٍ مثل يدي أهذه أنت أم طفلة قالت: خُذني ثماني عشرة مرة؟ خُذني مزدوجةً، ومفردةً، وحاذِ أريج صوتي هكذا أشبّه عليك أقولُ: يخلقُ من الشبه ثماني عشرة يا لهذياني: أأحبك؟ هذه أغنيةٌ من حروف اسمك ملأتُ بها خزائني أنت ذاتها جسدٌ وازى إيقاع خطوي.. ملائكة فما حيلتي ولك أناشيد طاغية، تركضُ فتزدان خرائبي؟ أيُّ جيوش مهيبةٍ تأتمرُ بروائحك في فراغي؟ أُخمنُّ أنَّ لكِ ميمنة في الزهر، ميسرة من العرائسِ الملونة، أمامك بحرٌ من الطباشير وخلفكِ تحصي الأصابعُ رسائل بلا أسماء. أخمّن أنك الأسماء، هكذا أُدركُ قدر الفوضى في لغتي، أنفردُ بشروح نصٍ نسب الموجودات لطفلةٍ، كلما ناديتها تكاثرتْ كائنات أليفةٌ على شفتي.
حالتان في زمن قديم
اخر المقالات من سيرة الحنين والفوضى
كانت القصيدة امرأة مراوغة إلى حد الخيانة، تلك الخيانة الطيبة التي لا تقتل بل تدعو إلى
قال الطبيبُ: ساقكَ اليسرى مرهقةٌ والألم صوتها الذي لا يسمعه سواكَ. انتبه.. لأن الموتَ قد يبدأ
بالأمس قررت أن أكون وحيداً مع صوت “إنيجما”، قررت أن أكون مخلصاً لها لمرة واحدة، وفي
في لحظة ما تبدو الكتابة كمن يضع الملح على جر اح مفتوحة في لحظة ما لا
انتظروني قليلاً، بضع سنوات لأتخلص من دموعي في أقرب مقهى، وسأعود بعدها لأراقبكم من جلستي الجانبية،