امرأة.. أَمْ غابة حزن؟

اخر المقالات من تحت ظلال الآلهة
لا لغة تقدر أن تكون الريح إذا شاءت أن تصف الريح إلا إذا كان كاتبها عاصفة،
كان غبار القرى لا يزال رائحة قميصه حين كانت تتكرر مصادفات المصعد في المبنى الزجاجي،
قبله هل كان الشعر يمشي على الأرض؟ قبله لم يكن للشعر قدمان، كان له أجنحة لا
أنا أكره فيروز طاوعه لسانه وقلبه مرة ونطق بها، تورط في غضبة الغيرة، ولم يكن
مات ولم أزل أحبه، ربما لأن الموتى الجميلين يستحقون الاعتراف بالحب، يستحقون أن نقولها بعدهم
ليس بعد كلماتك كلام… عشت.. قارئة عابرة