مَنْ يفتحُ البحرَ لعاصفةٍ؟
بعنايتِها، هذه الرسولةُ، آمنتُ بِضَلالِي،
..اطمئنّوا، هيَ، ذاتُها ، بلا رحمةٍ ،
تعتنِي بجَحِيمي.
تعرفُ ، الشُّبهة أن تجاهرَ بالحبِّ،
لذا أوصَتْ نفسَها بالكِتمانِ،
كيلا تقعَ فِي ذنبٍ مؤكّدٍ، وهو كذلك ..
ربّما يليقُ بي أن أغفرَ ،
أن أُعِدَّ لَهَا باقةً من عِظامي،
وأرقصَ .. أرقصَ ..،
ولم لا
أنا جسرُها الملكيُّ
فِي الوطنِ والمنفَى
بعنايتِها، هذه الرسولةُ، آمنتُ بِضَلالِي،
..اطمئنّوا، هيَ، ذاتُها ، بلا رحمةٍ ،
تعتنِي بجَحِيمي.
تعرفُ ، الشُّبهة أن تجاهرَ بالحبِّ،
لذا أوصَتْ نفسَها بالكِتمانِ،
كيلا تقعَ فِي ذنبٍ مؤكّدٍ، وهو كذلك ..
ربّما يليقُ بي أن أغفرَ ،
أن أُعِدَّ لَهَا باقةً من عِظامي،
وأرقصَ .. أرقصَ ..،
ولم لا
أنا جسرُها الملكيُّ
فِي الوطنِ والمنفَى
اعبري أيتُها الرسولةُ إلى المشيئة
إلى ما قدّرَ اللهُ ، وأعدُكِ
أعدُكِ أن أموتَ من الغبطةِ..
أعدُكِ بالرومانسيةِ،
هناك، على حدِّ الطعنةِ..
النميمةُ، هذه الأغنيةُ الرديئةُ للنملِ والذبابِ،
مطلوبةٌ أحياناً لتعليقِنا مِن أقدامِنا
حتى تجفَّ اللعنةُ فِي رُؤوسِنَا .