خمسةٌ وثلاثون عاماً..
وأنا أُربِّي أكاذيبي في السرِّ
هكذا أموتُ بينَ قارتينِ
أمسكُ بِطرفِ السريرِ:
لا أحدَ
لا رائحةَ
لا بساتينَ أغرقُ ببطءٍ في مائِها.
هكذا أُبعَثُ وحيداً
وأكتفي باسْمِكِ على الأرضِ
ما اسْمُ سيدكِ الجديدِ؟ كيفَ تقدرينَ على مِلءِ فمِهِ بالطُمأنينةِ؟ كيف تشدِّينَ الغطاءَ على قدمَيْهِ.. كأنَّما
الفاتحة تبَارَكَت أَسّماءُ أطفالِنا في الغيب” إذا وَجَدَ رجلٌ فتاةً عذراءَ غير مخطوبةٍ فأمسكها واضطجعَ بها